صباح الخير ،،
أحسب أن حقوق الإنسان أشبه بالعملة ذات الوجهين
كيف ذلك ؟ !
تعمل في بلادهم بكافة بنودها المقرره وتعمل في بلادنا للضحك على الذقون !!
بمعنى :
الإنسان في نظرهم من كان منهم أما الجنس الآخر فهو مكسب أعلامي سياسي إستراتيجي
هم من يغزو الشعوب ثم هم من يقنن القوانين في شتي المشروعات ثم هم من يدافع عن حقوق
المظلومين كأنهم يمارسون على الشعوب طريقة الكماشة !!
ولكن هذا الجندي البائس لا حيلة له فهو تائه بين المطرقة و السنديان !!
وما حيلة المظطر إلا ركوبها
دمت بخير