اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحجيلان
صباح الخير ،،
أحسب أن حقوق الإنسان أشبه بالعملة ذات الوجهين
كيف ذلك ؟ !
تعمل في بلادهم بكافة بنودها المقرره وتعمل في بلادنا للضحك على الذقون !!
بمعنى :
الإنسان في نظرهم من كان منهم أما الجنس الآخر فهو مكسب أعلامي سياسي إستراتيجي
هم من يغزو الشعوب ثم هم من يقنن القوانين في شتي المشروعات ثم هم من يدافع عن حقوق
المظلومين كأنهم يمارسون على الشعوب طريقة الكماشة !!
ولكن هذا الجندي البائس لا حيلة له فهو تائه بين المطرقة و السنديان !!
وما حيلة المظطر إلا ركوبها
دمت بخير
|
فهمت من كلامك أن منظمات حقوق الأنسان وهي لجنة فرعية من هيئة الأمم المتحدة تقوم بأضطهاد الشعوب ومن ثم تلعب دور ملاك الرحمة ..
لكن صديقي أحمد ومن أعطي هذه المنظمات حرية المرور في بلداننا العربية والدخول في السجون هل تعتبر هذا دعاية إعلامية لتلك المنظمات وهل وصل الدور المنشود ألا تعتقد أن من الأجحاف أن يحجم دورها ونقلل من أهميتها وما حادثة صديقنا إلا خير دليل .. ؟؟
دمت بود ..