الحمد لله على نعمة الأسلام الدين التواره الحقيقى لا يعاملون به الأن بعد وفاة موسى وهارون عليهم السلام مباشره حرفو الدين وبداو يلعبون بدين لصالحهم وكذلك الدين المسيح الأنجيل لو يعملون به لأمنو بمحمد صلى الله وعايه وسلم بارك الله لك الأخ صالح الفدعانى
سلامٌ على الدنيا إذا لم يكن بها صديقٌ صدوقاُ صادق الوعد منصفا