التوراه نومن به انه من الكتب السماويه المنزله ولكن لا تاخذ بما يوجد به الان لان القران اتى لاغيا لكل الكتب السماويه التي قبله. هكذا اخبرنا رسولنا صلواة الله عليه وسلامه.