وجدت
ضمن كلمات ردك
أرواحا طيبة
تحلق
هنا
كعادتك تأتين
بمعيتها
راقني الجذب في عباراتك
شموخ
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
وأدركت بردك أنا أيضا
أن نثري بدون تذوقك
عسل بلا منحلة
صالح العرجان
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
سطوري
ماهي ماهية سطوري بدونك ؟
لم أتذوق عذوبتها يوما قبلك !
نزارياتي ...... آه .. آه .. آه
أتعلمين ؟
أنني لم أقرأ لـنزار جيد إلا منذ أحببتك !
مسرايا
فأن كانت الكلمة والأحساس خيل تتمطى
وتفرسته أنا ...
فعشقك مضمار أصبحت سباقه
ياجناني
ومخلدي
الهمني شقاء لمسته في بسمتك
جعل مني
كالذي وصفتي وجعلني لكي
كما تشائين وأرضى !!
أعذريني :
لألتقابي هذا الأسم ( ظامي الوجد ) لشخصي
فقد كان هذا ......... في أيام اللادنيا !
خارج مجرتك !
أبقي منه الآن ظمأي لوجدك دوما
موسم عسل
أفقتي تكملة المذكرات فكانت هذه المجمجة .
ــــــــــــــــــــــــ
تقديري
لكل من أتحفني بمروره هنا
ظامي الوجد