عند عتبات " الحُـلم "
وقفتُ بين خيال هياكل أعرفها وتعرفني :
من ضمنها : هيكل الصمت
وهيكل الألم ذاك المكبوت بـِ داخلي ..!!
وهيكل النفس العاشقة ..!!!
.
.
.
لربِ أنني قرأتُ على غطاء تلك الجنادل المركبة ثلاثيات " اسمك "
ووجدتُ نفسي بقربك ..!!!
وباسم آخر غير موجود في اتفاق العشق بيننا ..!!!
.
.
.
إلا إنكَ أبيّـتَ الا تجريد إسمك عني ..؟؟
جاعلاً أحرف اسمي الجديد مشتقا من كلمة " المستحيل "
فـَ هل تستطيع أناملك أن تلحق باسمي اسما آخر
مستلهما من معنى " الصمت " ..؟؟
*
*
*
حقيقة واقعية :
لم يبقى الا القلم يتذكر .. ويسطر
مُـناديا للعودة لذلك الزمن الحر .. زمن صفاء القلوب ونقاء النفوس
ولعله ذاك أملِ
.
.
.
هيــــاااا