بكرة تبين اطرافها ثـم يظهـر الوجـه اللئيـم
واذوقه طعم المرارة وسـط كـوب الانهـزام
ثم استعيذ بخالقي من شـر شيطـان ٍ رجيـم
واصلي لوجهـه نـذر واصلـي بليلـي قيـام
واهلي بطش المطر واليا اسفهلـت ديـم ديـم
والعب على غصون الشجر وعانق خدود الغمام
وارجع على ذاك العتب في داخل الرجل الحليـم
اذا ضحكوله يبتسم واذا سكتـوا صلـى ونـام
صح لسانك وجاد بيانك يابو عايد
( قصيدة بنيت بإسلوب هرمي )
لايصل الى هامتها وذروة سنامها
إلا
((عبدالله عايد))
ومن هم على شاكلته ...
دمت للإبداع ظلاً وللتألق مشعلاً ،،،
تقبل صادق المودة والإعجاب
طيــف