القدير ..
مُحمد المطرفي
كعادتي دوما
لا أستطيع الابتعاد عن التعقيب على نصوصك
فقط
لأتشرف بها
.
.
.
مُحمد المطرفي
هذه الأحرف والألفاظ المختبئه في المعاني الجزلة
أجبرتني على القراءة في كل مرة بمتعة أكثر
.
.
سيدي
معها أحسستُ ..
بأنكَ مثل القبطان الذي استطاع أن يرسو بـِ سفينتهِ إلي بر الأمان
دون أن تعيقه تلك العواصف الهوجاء والرياح العاتية
وأنتَ بـِ أحرفك وصلتَ إلي القلوب
هذا .. إن لم تصل من قبل ..
.
.
.
مُحمد المطرفي
أتيّـتُ إلى هنا .. فقط ..
لأستشف هذا النزف المنساب بين سطورك
.
.
.
والحق
لقد طاب لي النظر إلى سيدة عمرك
حيث
الإحساس الصادق
والمعاني الدافئة
وتواجد مداد لـَ طالما شعرتُ بـِ جماله المكنون
فـَ شكرا جزيلا لهذه المساحة التي ملأت الدواخل بالنور
.
.
تــــابع .. لله درك ..
.
.