وطَن ُ ُ هَائِل ُ ُ أنْت ِ سَيِدَتِي تَبْدأ ُ إحدَاثِيَاته وَتَنْتَهِي فِي ْ بُؤْبُؤْ عَيْنِي !
عَاصِمْته ُ نَاضِجة الْرُوح ْ / تَقْع ُ هُنَاْ مَا بَيْنِي وَبَيْنِي !
أغَدقت ِ سَيِدَتِي أغَدقت ِ وَضَرْب َ سَخَائُك ِ
حَدُودًا جَاورت رَوْعة قَلَبك ِ فـ أتَت ْ مَثَلُهَا .. لا حَدُود لَهَا !
هيَا ..
شَذَاك ِ الْعَبِق عَلَىْ خَدِّ سَوْسَن ِ أبْجَدِيَّتِي ْ
كـ الْنَّدَى عَلَى ْ وَرْد ِ فَجْر ٍ أنَاخ َ
لـِ وُجُوْدِك ِ رَائِحَة ُ الْعطْر فـَ تَمَازَج َ الْخَجَل
مَع َ الْتَّقْدِيْر لُغَة تَنْسَاب ُ فِيْ أدِيْم ِ لُغَتِك ِ!
كُن ِ بـِ الْقُرْب ِ فـِ لِقُربك ِ دِفءً آخَر ..