تنفجِرُ بدَاخلي ملايين النَجُوم
و أْنَا أُحاولُ طولَ الَّليل ِ العزف َ
عَلْى أحدّ سُطور سلسلة ظهرك ِ
التِّي لازالت تَحمل ُ بقَايا العَرق
وَ أَنغام ُ أنامليّ
وَ تِلك َ الرَّعشة التِي تظِل ُّ مُبْتَسِمة
فِيْ خُنوع خاصِرتك ِ
وَ فِيْ بقَايا الكَلِمَات التِي تتدلى
عنَاقِيد َ عنب ٍ مِنْ شَفْتَيك ِ
وَ أظل ُّ تِلكَ الأسطُورة التي قَرأتِها
قَبْل أن تَلجئِي إلى دُنْيَا الأحَلاَم !