أتَمْنَى أن أقف ُ للَحْظَة ، أنفصِل ، أرَانِى أغَسِل ُ ذَاتِي بِمَاء ٍ بَارِد
ثُم َ أنثرُ عِطَرًاأنظِر ُ ليّ نظيفًا، طَاهِرًا ، نقيًا ثُم َ أعُود لِـ ذَاتِي و أتوحد ُ و تبدأ ُ
لَحْظَاتِي فِي ْ العودةَ ليّ :
لَحْظْةٌ ، لَحْظَْة .. نغمة ، نغمة .. طعْم ُ ُ ، طَعْمَا .. رَائِحة ُ ُ ، رَائِحة .. كَائِن ُ ُ كَائِنَا ؛
ثُم أبْتَسِم فِي ْ هدُوء و ثِقْة و آتفوه ُ بِـ كَلِمَات ٍ بسيطة محدُدة ٍ مُسَتَقِرة وأقُول :
نحن اكثر الناس حظاً لوجود شخصيه راقيه متمكنه ومختلفه
علمتنا كيف نتذوق الكلمات
وكيف نجعل الأحرف تتراقص
قلمك يطربني
اعترف انني عندما اخطو خطوتي نحوى متصفحك
ادخلها بروح وارحل عنها بروح أخرى لا تشبهها
سيدي لك أحترامي وتقديري