*
*
من عنق زجاجة الغياب والعودة
عاد لنا لكي نتنفس من خلال حرفه براءة الود والوفاء
.
.
الفاضل ..
محمد الرويلي
طبتَ
وطاب حضورك
ولا جديد " وكعادتك " مقال راقي ينم عن فكر واعي
وهنا وجدتك
كاتب يملأ شقوق الغياب ببلسم السؤال ..
لاعدمنا هذا الطهر الذي يسكنك يـااا م ب ع ث ر
.
.
:
لم يكن مكوثي هنا بالطويل حيث أنني أكره الرحيل والعودة كذلك
فهم بالنسبة لي يمثلان الفقد ..!!!
.
.
فـَ العودة/ والرحيل
فيهما أشياء كثيرة أرجوها من رب العباد
الوطن .. الأحباب والاصدقاء .. والأسرة المستقرة
وأنا أفتقد كل هذا ..!!
.
.
محمد الرويلي
إحساس نبيل وشعور راق يعكس روح الأخوة والصداقة الرائعة
أدام الله عليكم المحبة و الإخاء
وأدامك لنا زهرة برية تقشع ضبابية التفاصيل وسحب الغياب
تقديري
هيــــااااا