/
الشيءُ الوحيد الذي لاضمان عليه
ولا رهان ولا توقع ولا ثبوت .. هو الحُب
هو الفرضية الوحيده التي لا نطالب بيقينها
قد نحب مجازاً .. حتى الموت
وقد نكتشف بعد مُضي العمر أننا كُنا أداة
لملئ الفراغ في علاقة عاطفية آمناً بها حد القسم
وقد نتخفى بأستار الحب لأننا .. نحتاج !
وربما نوغل في الصدق في الوقت الذي يبحث الطرف
الآخر عن شريكة حياته !
أحفادنا فقط هم من يُحدد مصداقية حُبنا
كما هو الحال في تاريخنا .. العربي
.. !!
/