الجـرح لا مـا اشتـقـى بشـفـاه دكـتـوره يبطـي وظــوّه سنـاهـا بالحـشـى حـيّـه والحـب يـثّـر عـلـى الملـتـاع بـحـروره لا شـاف خــلٍ جـفـاه وغــاب طـاريّـه