عن أبي عبدالله النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال :
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
" إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس
فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات
فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه
ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة
إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب "
رواه البخاري و مسلم
نعم إختلف العلماء في مسألة الأسهم وذلك بحسب اختلاف الأدلة
الحل : نستطيع إتقاء الشبهات بـِ تجتنب الاكتتاب في الاسهم ونتقيها
وذلك لعدم ظهور الحق بدليلها
" فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه "
.
.
الفاضل .. سيف وصهيل
بداية .. أهلا بك وبحروفك في المنتدى الإسلامي
لنتشارك معك الإفادة والإستفادة
وهي دعوة أوجهها لكَ للاستمرار والتفاعل
سائلة الله أن أن يثيبك على ما كتبت
وأن ينفعنا وإياك
تقديري
هيـــاااا