من لي بإنسان إذا أغضبته = وجهلت كان الحلم رد جوابه
وإذا صبوت إلى مدام شربت من = أخلاقه وسكرت من آدابه
وتراه يصغي للحديث بطرفه = وبقلبه ولعله أدرى به
أخي الشاعر / عبدالله عايد
أين أنت ؟وكيف حالك ؟ وما ألذ الحديث معك فأنا أشكر شبكة ويلان التي ألفت بين قلوبنا
أخي عبدالله .... حدثني عن أخبارك فليس لنا سوى هذه الرسالة وذاك الجواب
وقد اتصلت عليك فلم يستجيب الخط ....
صديقك
أحمد