الله يرحم اموات المسلمين ................
وكتاب ابطال من الصحراء كتاب شرف لقبيلة اعنزه فحتى الامراء تكتب تاريخنا يالله ياله من شرف عظيم ورحم الله السديري الذي حملنا دين في رقابنا فان شاء الله سوف نكتب تاريخه مثل ماكتب تاريخنا .
والكتاب فيه قصص لفرسان هم سعدون العوجي وابنائه والثائر محدى الهبداني الذي عرف بالثائر قبل لايعرف جفارا الثوره والفارس ساجر الرفدي والفارس خلف الاذن ابا الشيوخ واخيراً قصة ابن هدلان من قحطان .
تاريخ عظيم وعريق وقصة سعدون قصه غريبه كأنها خيال وهي فعلاً حقيقيه قليل هي القصص التى تتناسب مع الخيال
القصه فيها انتقال واحداث عظيمه وجميله ........
مثل تبدا من الاب وظلم ابنم العم له فيستنجد بمن بأقرب الناس اليه ولاكن ابعد عنه في المكان وهم ابنائه عقاب وحجاب وبعدها يرجع المجد لصحابه وهي المشيخه ..
وعند لم الشمل يبدا التخطيط وتوسع النفوذ وتبدا الحملات المقاتله في كل مكان حتى الى وسط نجد .......من معركه الى معركه ومن نصر الى نصر تتداخل
الاحداث في نسج درامي عجيب وكذلك مع اعذب القصائد الحماسيه بين الشعراء في القصه من سعدون الى عقاب الى حتى شعراء شمر وحرب
ومن ضمن هذه القصص المعارك والدم يحدث شي عجيب من فارس قيل ان قلبه مثل الصخر او الجبل لا يعرف الرحمه لاكن يحدث العكس فهذا الفارس يقع في الحب !!! والحب يسيطر عليه حتى نال مراده وقليل هي قصص الحب التي تنتهي نهايه مفرحه ونهاية حب فارسنا عقاب كانت نهايه مفرحه وهي تزويجه بمحبوبته التى تطالما هام بحبها وقال الاشعار بها حتى سالت دموعه ومشت منها الشعبان والاوديه في وصف جميع وبديع من قصيده قالها في محبوبته
ولاكن كما هي عادت الفرسان لا يموتون على الفراش بل وسط المعارك وعلى ظهور الخيل وحتى موته فيه من الشجاعه دليل يفكي يكون موته مشرف
وهو منتصر في المعركه ويلحق بالفرسان هو واخيه لوحدهم فيقتلون والكثره تغلب الشجاعه ولكل اجل مكتوب ......
وبعدها يبدا الثأر من من ؟؟؟؟؟؟؟ من ابنه وابن اخيه احجاب وجدهم بينهم يدربهم على ركوب الخيل واختبارهم في شعر ابضاً ...
وبعدها تحصل معركه ويذهب الابن جار الله لأخذ الثار من قاتل ابيه وقتناصه في وسط الجموع الغفيره !!
وذهاب به بعيداَ عن القتال الدائر فيدور هناك حوار جميل بين
الابن وقاتل ابيه حوار فيه الم وصدق فيقول القاتل: انا لم اقتل ابوك ؟؟؟؟؟
فقال الابن انا لم اسئلك عن هذا ؟؟
انا اقولك اذا رأيت ابي في الجنه قله ابنك يسلم عليك .................
وهنا النهايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــه.