عبدالعزيز
ان يكون الرفض من الحكومه السعوديه نفسها غير لما يكون الرفض من الشعب نفسه
سياسه
من المعروف ان الشارع عندنا يرفض قياده المرأه جمله وتفصيل ولكن هناك من يطالب بهذا الشأن
فلو تم رفضه من الحكومه سيندد بشعارات حقوق الانسان ويتجه نحو الاعلام لتحريض تلك المؤسسات
فما كان من ملكنا الا انه اعلن ان الامر بيد الشعب الذي هو على ثقه تامه برفضه للفكره كي يكون
للديمقراطيه صوت يرد كيد حقوق الانسان وافترائتهم باسلوب لا يجيده الا محنك .
ومن باب او زاويه اخرى
قيادة المرأه ليست بالامر ذو الشأن الكبير والخطر العظيم
هل ورد شرعا بنص لا يقبل لا تؤيل ولا تعطيل تحريم ان تقود المرأه اي وسيله
سواء كانت قديمه او جديده.
لكن ولاننا لم نعد نرا الا السواد والجوانب السيئه من الاشياء اختلف علينا كيف ان
كيفية التعامل مع مدخلات عجلة التطور .
النساء شقائق الرجال وقد فضلنا عليهن بدرجه وليس بدرجات
الجوال من كان يعتقد بانتشاره بين ( النساء ) والان اصبحنا نرا
ان بعضهن تمتلك اكثر من واحد بينما كان في البدايه من ياتي
لاهله بجوال يامرهم بكتم امره خشية ان ينتقده الاخرون !!
ويا خبر اليوم بفلوس بكره ( ببلااااااااش )