حقاً هي فاجعة حلت بلامتين العربية والاسلامية
وفاة خادم الحرمين الشريفين طيب الله ثراه ..
فكم له من أيادي ومواقف
غاب ..
لكنه لم يرحل
فما زال أبا فيصل حيا في القلوب
أسأل الله أن يتقبله بقبول حسن
وأن يغفر له .. ويرحمه ..
ويوسع عليه في قبره
ويجعله روضة من رياض الجنة
.
.
م.عبدالله الملحم
لله درك
لربِ أنها أحاسيس ومشاعر
ملؤها الدموع والحزن والاحساس بالألم
كل ما كان أعلاه فاض جمالاً وابداعاً
واسمح لي أخي م.عبدالله الملحم
سأحتفظ بنسخة شخصية لي من سطورك
تحياتي
هيــــاااا العــــازمــــي