أسردُ الحاضر ..الذي يثير مختلف المعارك في قلبي ..
لأتذكر أناملك التي خطت لي : الخالد في حبك ..
أنتفض
وأفقد القدرة ..
لأشعر بالحنين .. ونكهة الاشتياق تنبعث من أنفاسي ..
أترنح في لجج الحرمان ..
وأُحاول عبثا انتشال نفسي ..
لأمد يدي إليكَ ..
وأتمنى لو تنتشلني من غياهب " واقع قاتل .. فرض علي "
ولا أدري ما أفعل ..!!!
*
*
*
باعتقادي ..
أنا لم أُخلق لأكون الحاضر .. ولا المستقبل لكَ ..
ويبدو أيضا ..
إنني لا أصلحُ لـِ مثل هذا الدور أبدا ..!!
فأنا مجرد كتلة ماض ٍ وحاضر تعيس ومؤلم ..!!!
.
.
.
هيـــــاااا