.
:
.
لـِ ينثر العِطر نَثيث بَعضِي هُنا ..
بَدلاً مِن رائِحة جِثث تَكومت فِي أعقَاب ذَاكرة عَربَدتها السِنين .. !
الوَقت :- لستُ أذكرُ إلا أنهُ صَباح يَومٍ مُدجج بـِ غِوايَة ،
المَكان :- مُتسكِعة فِي سُبل الانتِظارعَلى قَارعِة مِن هَاوية .. !
صِه .. فـِ للحَديثُ وَقع أجراس َترتعشُ لـِ قَرعِها ثِمار النَاسِكين ..!
.
.
:
.