الهدى دمع الماقي خشيه الاخفاق وانا لم اكن لامشي دربي دون رفيق هل لا مددت يدك يا من يضيئ لي جنبات الظلام هل لا وقفت مني موقف البصر للكفيف هل لا استمسكتك بي استمساكك بالعروه الوثقى حينها تاكد ان لا انفصااااام بيننا