الجمال والابداع له اهله وانت اهلاً له
عبدالله عايد ------------ والله انك فلّه وشعرك فلّه
قصيدة من العيار الثقيل في جزالتها ومن العيار الخفيف في سلاستها
واكثر مااعجبني في هذه الجوهرة قافيتها فهي قافية موسيقية
شكرا لك فلقد امتعتنا ودائما ماتغيب وتجيب الغنائم يالغانم