بدون مقدمات حــبــيـــب الــعــازمـــي ياجاهل فـي عتيبـه يستـر الله عـلاك ::::عتيبه ابناء سعد وايظـا خـوال النبـي وانا مالومك مادام انـك هـذا مستـواك:::: لوقلتلـك ويـن ربـك قلـت فابوظبـي مـحـمــد ابــــن مـشــيــط ماني بجاهل وعلمي ياولـد روق جـاك:::: لوكنت خال النبي يالعازمي فـي شنبـي الأرض ماهيب لك والعرش ماهو سمـاك:::::: ولا يجهل الله تعالى غيـر مثلـك غبـي حــبــيـــب الــعــازمـــي هذا حديـثٍ موثـق وأعتقـد ماخفـاك:::: واللي يعارض حديث الصالحيـن يهبـي ليتك مادام السعـه عنـا تدربـى وراك ::::وانته لوانك ذكي يمديـك جيـت تحبـي مـحـمــد ابــــن مـشــيــط يالعازمي هد نفسك وأعتذرك من خطـاك:::: دامك توضح حديث من النبـي وشتبـي ماجزت عن طبعك الماضي يامال الهلاك::::: تبغي تسلطن ولا يدخـل معـاك أجنبـي حــبــيـــب الــعــازمـــي أرجع على الحق وأسلم كان ربي هـداك:::: وان كان ما أسلمت قدني واصلك يا صبي انته ليا جيت في نجران جـاك اشتـراك::::: ما أدري من المكرمي ولا مـن الأكلبـي مـحـمــد ابــــن مـشــيــط ابلشتنا مع عتيبه وانت مغشـوش مـاك:::: غير العصا ياذلول ابليـس ولا اشربـي ان رحت وان جيت علمي يا حبيب دهاك:::: امعرب منسبـي مانـي بـورع صلبـي حــبــيـــب الــعــازمـــي لا بالله انته مصفى ميـر بلعـن ثـواك:::: بلاش ترفع يدك وانتـه تحـت منكبـي ياشين شكل الكبير اللي عليـه ارتبـاك:::: انا اعرف منسبك وانت تعـرف منسبـي مـحـمــد ابــــن مـشــيــط ان كانها بالحكي ما حدن تمشـى معـاك:::: وان كانها بالفعل منزلك تحـت اركبـي قدلك تهرب عن ابن مشيـط والله رمـاك:::: ولا عندنا ياحبيب غيـر صتـم حلبـي حــبــيـــب الــعــازمـــي ياقدر ليتك مغطـى مـا كشفنـا غطـاك:::: ركبـك ياجعلهـا بالـداب والعقـربـي تحدنا بالخطا يـا ليـن نبحـث خفـاك:::: واللحيه اللـي نقـص تقديرهـا تتربـي مـحـمــد ابــــن مـشــيــط ياحارس القول كورتك اسقطت من يـداك:::: سددت صوبك قذيفـه والهـدف لولبـي انت المعزب وانا ضيفٍ تعشـا عشـاك:::: وأثرك في صدرك الواسع حكي مختبـي حــبــيـــب الــعــازمـــي أعطيتك المصحف الطاهر ومسـواك راك:::: وأثـرك لامسلـمٍ مخلـص ولاغيهبـي بلاك ضيفٍ ما صنت معزبـك مـن رداك:::: تقـف مابيـن الوجيـه الغـر وتكذبـي مـحـمــد ابــــن مـشــيــط رجعتلك مصحفك وأهديت معه السـواك:::: مطلبك هذا يابوفيصـل ماهـو مطلبـي الطيب طبعي مادام أن الردى من وفـاك:::: لو يختلف مذهبك مـا يختلـف مذهبـي