[فهد الشافي]

مشكورة على الموضوع اختي هياا على هذه الفكرة المميزة

والشكر موصول للأخ/ظامي الوجد والله يعافيكم

واشارك بهذه الخاطرة ل موسم عسل

فائق تحياتي




وجوده بحياتي كان أشبه بضوء الشمس الخافت الذي تسلل إلى وحدتي بهدوء غريب

حاولت إسدال ستائري المعتمة كعادتي محاولة منع ذلك الضوء من السيطرة على عالمي

حاولت جاهدة إقفال نوافذي بأحكام ..........ولكن !رغم كل محاولاتي......شعرت بدفء غريب

يجتاح أطرافي........ يهز كياني......... يسرى بأوردتي.......بإصرار جامح على تحريك ماسكن بداخلي

أحببت ذلك الإحساس الحالم بدفء غمر حياتي بدل عالمي الهادئ

أصبحت اعشق ضوء الصباح حينما يتسلل عبر نافذتي معلنا إشراقه صباح جديد

أتعلم لماذا ؟؟؟؟

لأنك أصبحت إشراقه كل صباح لعالمي كلما أرى جمال أشعة الشمس اعلم بأنك حولي

تغيرت كل مفاهيم الكون من حولي عشقت رؤية ملامحي إمام مرأتى لأرى حبك مرسوم عليها

أصبحت اسيتقض كل صباح وأنا أترقب وجودك بحياتي ومتى سنلتقي

عشقت ذلك الإحساس الجميل بدفء المشاعر وأنا بقربك أحببت كل من حولك وأنا من كنت لا اقبل لي بك شريكا

أصبحت اقتبس كلماتك وأتغنى بها عشقا

عشقت حنانك الذي يغمرني وأنا معك هذا الحنان الذي لم اعتد عليه يوما بحياتي تعودت إن أعطيه لمن حولي ولكن..............

لأول مره بحياتي أصبحت أعيشه معك بكل تفاصيله الصغيرة كنت معك كطفلة شقيه

أسعد بمداعبتك لخصلات شعري التي تأخذني معك لعالم لا يعيش به سوانا

ارقص عشقا حينما تداعب أناملك ملامح وجهي بلمساتك العفوية

حينما تكتب على كفى احبك

حينما تراقصنى لأسمع منك أجمل كلمات الحب رومانسيه

اعشق حريتي وأنا حبيسة مملكة وجدك

لم اشعر يوما بهذه السعادة التي تغمرني إلا وأنا بقربك

لم اشعر بهذا العشق المجنون إلا معك ......كنت اسميك مجنوني

ولكن وفى غفلة منى أصبحت أنا مجنونتك

انهارت كل قلاع عزوفي عن الحب أمام عشقك المجنون لي

تركت عقلي وأبحرت معك إلا مالا نهاية إلى قصةلاحدود لها

فحبك هو ضوء الشمس الذي استمد منه الدفء لحياتي