الأخت ريما محمد موضوع هادف وهو غير مستغرب منكي
مشاكل الشات معروفه والى اين وصل بها الحال ولكن المحزن هو ترك الأب لابنائه
المراهقين يسرحون ويمرحون فيها بمباركه منه وعندما نوجهه ياتي الرد بانهم صغار ولاخوف عليهم ....
فعلا عقوول مغيبه جدا
من ناحية الفائده فعلا الكثير اهمل جانبها من خلال النت وهو الذي قرب
البعيد وسهل الصعاب من خلال كبسة زر ولكن هذه الكبسه تحولت الى اهدار للوقت وللبحث عن التسليه فقط
الله المستعان وتقبلي تحياتي