ما بين تاء التأنيث ونون النسوة
يرتبك النور على صدري
فارى حتى القبح بقربهما جمال
الانثى لغة الايام فلا حروف تحصرها
الانثى
عبث الضوء أثناء النهار على حبات الرمال ومن فوق الموانئ وبين البشر
الانثى
دهشة لا تعترف ببداية ولا تلغيها نهاية
عندما أردد يا أنثى فانا أخشى
أن أكون في مأزق ذو مأرب لا ملجأ ولا مهرب
رسالة إلى أُنثى