بسم الله الرحمن الرحيم
تحيه الى اختي الغاليه نجلاء محمد..
تحليل بمنتهى الروعه إن صح التعبير تحليل منطقي ..
عزيزتي انا لاانكر ان من المثليين من هم ضحيه مرض سواء كان نفسي او خلل هرموني قد اودا بهم
الى مثل هذه الحاله هنا بالطبع يكون دور الاهل والطب النفسي..
عزيزتي اجزم بما لايدعوا للشك ان من يصاب بخلل هرموني انه يكون متواري عن الانظار ويعيش
في قوقعه اشبه مايكون في عزلة تامه عن بني البشر وكذلك من يعاني من الشذوذ الجنسي النفسي
. فيكونون اكثر تحفظ على انفسهم ومشكلتهم فينغلقون اجتماعيا ونفسيا ..
لكن كان التركيز في موضوعي هم المثليين المجاهرين بالفسق والذين يتفاخرون
بأنفسهم في كل مكان
ويروجون لافعالهم الدنيئه والتى انتشرت بشكل واضح وبشكل مخيف فهؤلاء سواء كان الاظطراب لديهم
نفسي او هرموني فلا اعتقد ان المجتمع قادر على السيطره عليهم وتغير نظرتهم المنافيه للفطره سواء
بالإقناع او بالعلاج الفعلي...عزيزتي كانوا قوم لوط قريه بأكملها قريه من
المثليين وعندما انزل الله العقاب ابادهم عن بكرة ابيهم
لم ينجوا انسان لمجرد انه يعاني خلل متعلق بالوراثه او صفه اكتسبها ..
والسبب كفرهم و كما قلت اعلاه المجاهره بمعصيه تهز عرش الرحمن ..
اشكرك جزيل الشكر على مرورك وهذا التحليل الراقي من قلم راقي بيد المبدعه دائما نجلاء محمد