إن أهمية التعليم مسألة لم تعد اليوم محل جدل فى أى منطقة من العالم فالتجارب الدولية المعاصرة ثبتت بما لا يدع مجال للشك أن بداية التقدم الحقيقية بل والوحيد هى التعليم وإن محل الدول التى تقدمت كان التعليم بوابة ذلك التقدم ، وإن الدول المتقدمة تضع التعليم فى أولوية برامجها وسياستها .
يمثل التعليم الاستراتيجيات القومية الكبرى لدول العالم المتقدم والناس على حد سواء نظراً لما لمسته تلك الدول من أدوار ملموسة للتعليم فى العمليات التنموية السياسية والاقتصادية والاجتماعية بل وإسهاماتها الحقيقية فى حقيقة أمن الشعوب واستقرارها ورفاهيتها وتقدمها .
أختي هبوب العنزي
لا فض فوهك طرح أكثر من رائع
دمتِ بود