لاصـــارت الحــســبه كــذا مــســتــديــره . . . . . حــســبــة افــنــدم عــنــد بــيــه وبــشــاوات . . . . . . . مــاعــذرب الــرجــال شــرّه وخـيـره . . . . . . . . . . . إلا لــيــامــنــه نــزل لــلــســخــافــات