القدير
فهد الشافي
دائماً انا اكره الأطراء والمدح الا لمن يستحق
فبمجرد مشاهدتي لأثار ريشة قلمك اجزم بأنك احضرت
لنا موضوع لبسه ثوب التميز والأبداع لأنه يعكس واقع مجتمعنا
وحياتنا... عوداً حميداً
بالنسبه لما ذكرت فقد اصبت عين الصواب بكل كلمه فتجد التاجر يتصدق
لكي يرى الوزير والمسؤل عمله وينسى الله ملك الملك
ونجد بعض المسؤلين يعملون الأعمال الواجبه عليهم ونشاهد صورهم قد تمللت
منها الجرائد والمجلات ليخبروننا بأنهم انجزوا وهذا فقط للرياء والنفاق ولم يفكرو
مجرد تفكير بأن عملهم لله
ومن الخطأ ان نعم ولاكن انما الأعمال بالنيات
تقديري