المنتظـر جـرحٍ طعنـي ولا بــاس
تبت يديـن الجـرح واللـي سعولـه
كفنت ضحكة وأنولد حـزن الاجـراس
مشاعـراً تبكـي عــزى مابكـولـه
أصواتهـا منـي وفينـي كالامـواس
ينزف وريدي جـرح بـس مادرولـه
قلت أكتم العبرة كـذا وأزفـر أنفـاس
تحشرجت في صـوت نفـس معلولـه
تشبه لطرفة عين أو غفـوة أنعـاس
أو علـم صـادق مايكّـذب رسـولـه
.
.
منصور الرويلـي
و
هطول إبداعـي جميل
هنــا
أسجل حضور بإعجاب
لك الورد ولنا الإستمتاع
دمت ألقاً ودمنا متابعين
دمت شاعراً ودمنا معجبين
تقبل التحية الأخوية
وكن بوافر الخير