أنا أؤيد كلام الكاتب أحمد الحجيلان
اختي خير منجي لنا في هذا الزمن زمن الفتن وهو التمسك بالشريعه فلم يترك لنا محمد عليه الصلاة والسلام شارده ولا وارده إلا ودلنا عليها
فلدينا الكتاب والسنه هي نهجنا وسنتنا
أما أختلاف طرق العلماء بالطبع فكلها أجتهاديه وليس هناك معصوم من الخطا
وأنا أعلم أنه هناك أمور جليه لكن الأمور متشعبه كثيرا لذلك حذرنا الرسول صلى الله عليه وسلم من الفتوى بغير علم أو دليل
أنا أرى كما أخبرتك المنجي هو كتاب الله وسنة نبيه فالحلال بين والحرام بين
قال صلى الله عليه وسلم
(( إن الحلال بيّن والحرام بيّن ، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وأن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، إلا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب ) رواه البخاري و مسلم
بارك الله فيك أختي ونفع الله بك الأسلام والمسلمين تقبلي تقديري وأحترامي