في ذات يوم أقنعني بأنه قادر على إحياء إسطورة ادونيس وفينوس وأفروديت وبدأتُ أُصدق بأن حبه لي كـَ شمعة ليل أشعلها بسبابته .. لأُدمنُ أنا نور دفئه ..!!! . . أجل أقتنعت لكنه لم يكن سوى جُـرح سادي في صورة رجل متقدم في العشق . . هيـــاااااا
اللهم أمطر على والدي مغفرة .. ورِضوانَ .. وأسبغ عليهِ منكَ تثبيتاً .. وعليّـا صبراً وسُلواناً