الغااالي
أحمد الحجيلان
طرح متميز ...وقراءه واعيه
...
.
أخي الفاضل
إن جميع المسلمين واثقون بأن اليهود لا يكنون للمسلم الا الحقد والعدااء
وذلك من قولة تعاالي (لتجدن أشد الناس عداوة للذين أمنوا اليهود...)
فعداوة اليهود للأسلام كانت ..ولا زالت.. وستبقى.. مابقى مسلمون ويهود على هذه الأرض
فاليهود هدفهم الأساسي هو تظليلنا عن دين الحق الأسلام وتشويه صورته في أذهاننا
وذلك بما يزيفونه من قصص ويستخدمون من وسائل ...وماقاموا به من أفترائات على أنبياء الله الصالحين
أخي الفاضل أحمد
المتأمل في علاقة اليهود والمسلمين
يثق ثقه تامه أن ليس لليهود أي مصلحه إلأ تحطيم هذا الدين الشريف
فمن يبحث عن توطيد العلاقه والسلام فهو واهم لأنهم ليس لهم عهد ولا ميثاق
ولعل أبرز الصور مايحدث في غزة وكيفية الجرم الهائل والقتل بدون أي رحمة ولا مبالاة
فأي سلام نريده مع هؤلاء القتلة
صدق رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام حين قال (توشك أن تتداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها)
أذاً لا عز لنا ألا بالأسلام الصريح وليس بإسلاام المنافقين والخونة ...
كل الشكر لك أخي أحمد على هذه القراءة الراائعه
دمت بكل خير ..وداام هذا الفكر الرااقي
تقبل جل تقديري وأحتراااامي