إن العيون التي في طرفها حورٌ
قَتَلْننا ثم لم يُحْيينَ قتلانا
يَصْرَعْنَ ذا اللب حتى لا حراك به
وهن أضعف خلق الله أركانا
الأخ العزيز
والكاتب القدير
طلال الفقير
موضوع وطرح بالغ الأهمية
بارك الله فيك أخي طلال دائماً ما تبحث عن مشاكلنا الأجتمااعيه وتطرحها في قالب جميل لإيجاد الحل المناسب
أسمح لي بهذه المداخلة البسيطة
اخي الفاضل للأسف أن نساء هذا الزمن تجردن من الحيااء والدين الا من رحم الله وانجرفن وراء الموضة
التي لا أعلم الي أي زمان ستتوقف عنده فكلما تفاجئنا بنوع جديد ولباس جديد خرج لنا بعده بفترة بسيطة ماهو أشد من ذلك الوضع الذي كنا فيه
وما يحز بالنفس أن نسائنا يواكبن هذا الأغراء بكل فخر واعتزاز وماهو الا سلاح فتااك أراد الغرب أن يزرعوه عندنا ليسقطو الفتاة المسلمة المحتشمة
في قبضات الرذيلة ...
ولعل ما نراه في أسواقنا ومجمعاتنا التجاريه دلالة نجاح هذا الغزو اللعين
أخي الفاضل للأسف تجاهلت الفتاة المسلمة دور الحجاب الحقيقي وذهبت وراء أهواء أعداء الأسلام
فالفتاة عندما تمر في شارع أو محل وتشاهد منها مايجذبك تصبح كقطعة الحلوى المكشوفة التي بمجرد ما ينزع عنها الغلاف تتسايق اليها تلك الحشرااات القذرة لتتذوقها
كاتبنا القدير
طلال الفقير
دائماً ما يجذبني طرحك وفكرك الرزين ..
دمت بكل خير ..,داام هذا الحضور الرااقي
تقبل خالص تحيااااااااتي