الأخ الكريم عبدالله الأيدا
اننا كمسلمين اليوم نشعر بألم ومعاناة كبيره جراء الأوضاع التي تعيشها الأمه الأسلاميه في هذا الوقت ولكننا نبحث ونأمل عن وجود سلامة العقيده التي فقدت ولأنها السبب الحقيقي للنصر والتمكن وهي التي تمنحنا الراحه والجد في الأمور فضعفها ادى بنا الى الخوف والوهن والرعب على النفوس، وهذا مانجده اليوم في اي اجتماع عربي.. اسرائيل تهدم والخليج تحديدا يعيد الأعمار وهكذا الى ان يشاء الله بمعجزه من عنده
جزاك الله كل خير على مشاعرك الطيبه ودمت بكل خير