[هبوب العنزي]

تحيه طيبه الاستاذ أحمد الحجيلان,,,,


كلام لا غبار عليه بتاتا ومن يعارض نقطه على حرف بها الموضوع فقد ظلم نفسه قبل


ان يظلم كاتب الموضوع,,,


لكن ياعزيزي جميعنا يدرك الخطر اليهودي ولا خلاف على هذا ,,, المصيبه ان لاندرك


اذيال اليهود من هم,,, هلى نقول النصارى ؟ هل نقول الماركسيين ؟ هل وهل وهل..؟؟؟


هنا التساؤل وهنا أود الاجابه,,


عزيزي واستاذنا احمد ,, عندما اقول ان اذيال اليهود هم ماذكرت اعلاه قهذا شي طبيعي


رغم انني اجزم ان الماركسيين لاشأن لهم بهذا فلهم فكر خاص بهم مضاد,,


لكن عندما اضع المجهر المكبر لكشف من هم اذيال اليهود فهم الاتي....!!


هم العرب المسلمين انفسهم بالذات بعض الرؤساء إن لم يكونوا جميعهم ؟؟ لكن؟؟


هناك اذيال تحت الضوء وهناك اذيال فوق تشاهد بوضوح ,,,


ملك الاردن عبدالله بن الحسين ,,,, رئيس وزراء قطر,,, جبريل الرجوب,,, رؤساء الدوله


الموريتانيه ,,, زين العابدين بن علي,,, جيهان السادات سابقا,,, الشيخه موزه المسند حاليا


هؤلاء عينه بسيطه ممن هم فوق الطاوله,,,


اما تحت الطاوله فكثر والحمد لله ,,,


اذا ياعزيزي هناك من اليهود والنصارى والرافظه والسنه ممن هم اذيال (للماسونيه اليهوديه)


لا اريد الاطاله لكي لايتشعب الموضوع فندخل في غياهب الجب,,,

ما اود ان اختم به ردي هو ان الدين الاسلامي يلاقي طعنات كثيره على يد جميع


الديانات والمذاهب والحركات ولكن يبقى الخنجر المسموم ماتطعن به الامه الاسلاميه


على يد ابناء الاسلام انفسهم,,,,


ولا يخفى عليكم الحركات الاسلاميه التى لم تعد نصيرة للاسلام بل تسعى لكسب


زينة الدنيا ,,, وهو حال المذاهب التى تتعلق بإسم الاسلام لم تعد تخدم مذاهبها


بقد ماتخدم غايتها ,,, اذا مانراه الان لم يعد حرب ديانات بقدر ماهي حرب زعامات


ولكن يبقى (اليهودي)فقط هو من يحارب من اجل عقيدته ,,, هناك تكون المصيبه


ولكن كما قلت ومازلت اقول نبكي ونتباكى ولكن ضاع كل شيئ بعد ضياع الاندلس


ولكن سوف يأتي قوم بعدنا ينصرون الامه الاسلاميه ولكن في زمن غير زمننا


المنافق ووقت غير وقتنا الذليل لاحفاد القرده والخنازير,,,,,


تحياتي,,,,