الكاتب الجميل فهد الشافي شكرا على هذا الطرح الطيب
في رايي ان للتربيه دور هنا وهي من ترشدنا للمشوره الصحيحه فكما اسلف اخي احمد الحجيلان بان الثورة المعلوماتيه و رفاهية العيش و سهولة الحصول على المتطلبات في هذا الوقت جعلت من الأطفال العابثين جرئين على معلميهم فضلا عما يكبرهم سننا وعقلا وكما نعلم بان مصادر المشوره كثيره وعلى اساسها تكون النتيجه
اما الغضب فلاأجد له مكان ان كانت المشوره ممن اجد فيه القدوه الصالحه ابدا ولأنه عدو العقل
دمت بكل خير