هجعُهُ الاخيّرُ.. نبًع ألهامي
رفيقٌ نديمٌ يجيد حُسّن استقبالي
أُسامرّهُ بموآثّيٍقٌ وطقوسٌ خاص
يُستّحال على بشّرٍ أن يُجيدها
ولن يُجّيدُها
من لا يعرف الفراق
على مكتبي بعضٌ من بعّضي
و أوراق مبعثرة
تفوح منها الذكريات
وعصيان قلمٌ ثائرٌ ُمتمردٌ
اثّملّتهُ دمُوعي
حتى أصابه الجنون
تجتاحني الذكريات
تلُموني نفس وتراجع معي
حساباتها