وكأن المقال يد تمتد بهدوء إلى أعماق النفس فتلمس العقل الباطن.
وخلال هذا الجو الخيالي الواقعي ! تتصاعد وتيرة اللمسات وتشتد الى أن تبلغ حد الإنتفاض .
فيصحو القارئ بعد هذه النفظه السحرية .... فإذا به وسط الحفل يصفق مع الحضور .
لا اجد معنى اعبر عنه اكثر من أنك جعلتني أسقط قناعي الذي احضرته للحفل !!
طلال الفقير بدون مجاملة ... ابدعت و أثرت
دام سحر قلمك