الرافضيه الجبناء لاتستغرب هذه الأفعال منهم،فهم دائماً معتدين ويعمدون إلى إثارت المشاكل والبغضاء، وما حصل في بقيع الغرقد دليل
على دنائتهم ، فهم مجرمون ولاتخفى جرائمهم الوحشيه في العراق وفي غيره، فلهم تاريخ أسود بالأرهاب والقتل ، والمصالحه والسلام لاتجدي معهم ، ولأنهم في بلاد الحرمين بلاد التسامح والإنسانية أمنوا العقاب ومن أمن العقاب أساء الأدب.