أخت هبوب . ماقسى فعلا الخذلان عندما تعشم بمساندة الحبيب والقريب لك ولكن تفاجئ لوحدك كسير الجناح تنزف دماً بالسماء الواسعة ولكنها ضيقة أمام ناظريك تحمل جروحها لوحدك . لقد أبدعتي بتلك الخاطرة تقديري لكي وفائق احترامي .