أسئلوا سجانها كيف تطيب لها الحياة وللألآم تعزف أشـــــجانــاً بـــــداخلها حتـــى بكت بحرقتاً من قهراً ينـاجيـها وخــــــوفاً يساورها ومستقبلاً مظلماً لا ترى فيـه ســــوى سواد الطريق بين جوانبه أسئلوا سجانها طلال الفقير