يااااه ياصالح ,, اقتفى أثر هَذا الْشِّعْر الْمُعلَّق كَ حَدائِق بَابِل ,,
الْمُتَخم بِالغيِّمِ وَ الْمَطَر ,, الْمُضْيء حَدَّ الاشْعَالِ ,, الْمُرْبِك كَ رَعْشَةِ رُوح ,,
,, وَالْرَاكِضُ كَما الْخَيِّل وَسَط حُقولٍ مِنْ سَنَابِل ,
اشعر بالْدَهشةِ الـّ أشْبه بِمُفاجَأة الْطِفل الْأوَل ,, وَالْبَهْجة الـّ أشْبَه بِإنْتصار
قَريباً جِداً مِن قَلْبِك حيثُّ وَريدك :
كـ إسْمُكَ فِي نَوامِيس الْذَاكِرة لا يَبْهت ,,
شُكراً أيّها الْغالِي ,,الْعَالِي ,,كَ عَمدِ سَماء لأنَّك أسقيت الذائقة ,,/ وَشُكْراً عَميِّقة عَميِّقة
تِمتدُّ الى عنانِ السماء,,ياسمو,,
