خاطرة فيها من التوجد مايجعلها ملحمة عاطفية تقف من خلالها هذه السنيورة على الأطلال وتتحدث بخليط من الصدق والشوق (( دمت ِ بذوق وحس مٌرهف مهاجرة بإحساس وتقبلي مروري .