شاقني صوت القصيد وطرقه
في طريقه شاقني .. وأشقانـي
شعرت و كأن القصيد يمسك بناي سحري تنطلق منه الاصوات الجميله بنغمات سحرية فنسير خلف حادي الشعر ولا ندري انه يقودنا
الى الهلاك ... ربما الجو المفعم بالخيالات .... وربما ضمأ النفوس وحاجتنا الى الإشباع جلعتنا لا نحس الى أين المسير .!
لقد عشنا لحظات سحرية مع الشعر و طرنا الى الافاق البعيده ولازلنا نحلق في غيبوبه للاسف انتهت بصفعات مؤلمه
كادت ان تذهب بحاسة السمع ..!
أخي صالح الضويحي .. تحية من القلب كروعة يراعك .. الخلاب