هذا الانجاز يحسب للمملكة
نحن فخورون بك يا دكتور أحمد، وسعيدون بإنجازك، ونتمنى أن تجد في بلادنا، مناخاً يستثمر تميزك
العملي، ومجالات يمكنك أن تضع من خلالها خلاصة علومك وتجاربك، وألا يكون آخر عهدك بالتميز،
وجود من يقدره ويعتز به في بلاد الفرنجة!
سعوط المجانين
كل الشكر لك