عرض مشاركة واحدة
قديم 18/05/09, (02:02 PM)   المشاركة رقم: 11
المعلومات
الكاتب:
عوض بن خميس
اللقب:
راوي وكاتب
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عوض بن خميس

البيانات
التسجيل: 09/03/09
العضوية: 3460
الدولة: حائل
المشاركات: 2,614
بمعدل : 0.44 يوميا
معدل التقييم: 56
نقاط التقييم: 1529
عوض بن خميس يستحق وسام ويلانعوض بن خميس يستحق وسام ويلانعوض بن خميس يستحق وسام ويلانعوض بن خميس يستحق وسام ويلانعوض بن خميس يستحق وسام ويلانعوض بن خميس يستحق وسام ويلانعوض بن خميس يستحق وسام ويلانعوض بن خميس يستحق وسام ويلانعوض بن خميس يستحق وسام ويلانعوض بن خميس يستحق وسام ويلانعوض بن خميس يستحق وسام ويلان


الإتصالات
الحالة:
عوض بن خميس غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : البحتري المنتدى : منتدى المقال والنقد
افتراضي رد: إختلاف .. طبيعة الإحساس .. !

اخى احمد الحجيلان

اخى كانى اراك قد تجاوزة الخطوط الحمراء.. وذالك بعيون هؤلاء المتوثبين الذين يضعون رؤسهم فى الرمال..
نعم لدينا محضوراة يجب عدم الخوض بها على الرغم انها من اولويات حياتنا ومنها الجنس وهى فطرة فطرها الله فى خلقة فى جميع الكائنات الحية ولغتها المشتركة.
فمن راح يرفض الحديث عن هذا الموضوع أكثر بكثير ممن يوافقك على استحياء. لكن لماذا؟ هل لأنه موضوع ينتمي (اجتماعياً) إلى الدائرة الحمراء؟ أم أنه لا يشكل أولوية الآن؟! هل الحديث عن الثقافة الجنسية أو التربية الجنسية يعد حديثاً عن مظاهر ترف معرفي لا وقت ولا حاجة إليها الآن في مجتمعنا؟ وهل أولوياتنا التربوية أكثر بكثير من أن تصل إلى التربية الجنسية؟ أم أن غياب هذه الثقافة مثل حضورها، لا يقدم ولا يؤخر؟
على العكس من ذلك فإن أهمية الجنس في حياتنا ليست وحدها من تحدد أهمية الثقافة الجنسية، بل الأضرار الصحية والنفسية والاجتماعية العديدة الناجمة عن غياب المعلومات الجنسية هي ما يزيد من أهميتها ويظهرها على أنها حاجة حقيقية وملحة وليست (ترفاً معرفياً أو اجتماعياً) والنظر إليها على أنها كمعرفة ترفع كفاءتنا في التواصل لا في التناسل، هو ما يساهم في وضعها في سياقها الأهم...

اما بنسبة للخروج عن النص
قم بتغيير او صيانة لوحة المفاتيح لعل وعسى....

المبدع \احمد الحجيلان لك منى الشكر والتقدير


















توقيع : عوض بن خميس

عرض البوم صور عوض بن خميس   رد مع اقتباس