تحيه عطره أختي الفاضله
هنــــد ال فاضل
حقيقه حروفك له صرخه للأستنجاد حتى وأن كان هدفها وغلافها
طرق باب العقول والمقارنه بين الطرق الحياتيه الأختياريه والأجباريه منها....
دعيني أناقش وأراسل نقطه من نقاطك ولعلها ركيزة سؤالك....
متى نكون مسيرين ومتى نكون مخيرين..؟!!
أجبتي بالحقيقه عن الشرع حتى وأن كان هناك مخالفه لهذه النقطه فكل أنسان له
أن يراجع نفسه ويعلم.......!! دون الخوض بغمار هذه النقطه...
أرى أننا نكون مسيرين بضعف شخصيتنا وربما تكون المجامله ذات القاسم
الأكبر فلن يستطيع أنسان أن يقول أنا شخصيتي قويه ولا أسير فمن قالها فهو
صاحب ضعف بضعف تلك الشخصيه....
أما الأختيار فهو لاحصر له بين الأشياء الصحيحه وربما ايضاً السيئه
لدينه وعاداته...
أوجزت ولك أختي الكاتبه تقديري